بقلم د / حسن اللبان
لو كانَ للأرواحِ صوتٌ …
ما كانَ صوتُ الأنفسِ المشتاقَةْ تواقة
تلك النفوسُ يهزُّها …
ومضُ الحنينِ وأدمعٌ رقراقة
كم مرَّةٍ فارقت قلبًا طيِّبًا
وقلبُك لا يريدُ فراقَهْ ،،
فالارواح تعشق من يشبهها
وتظل ترسلُ للسّما أشواقَهْ
كم مرةٍ تأوي للنوم وأنت ذاكره
وتظلُّ ترجو في المنام عناقَهْ ،،،
… من كتابي العاشقين …