عاجل

مواهب مركز تنمية المواهب يحتفلون بعيد العمال
ماكرون يعلق عن استعداده للنظر في إرسال قوات إلى أوكرانيا إذا طلبت ذلك وماريا زاخاروفا ترد
انتشارا غير عادي للجيش المصري على حدود قطاع غزة.
هنية يهاتف وزير المخابرات المصرية بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار
الشرطة الأمريكية تقتحم حرم جامعة كاليفورنيا وتعتقل عددا من الطلاب المعتصمين بداخله تأييدًا للفلسطينيين
مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع
القبض على الإعلامية حليمة بولند إثر اتهامها بـ”التحريض على الفسق والفجور”
محكمة الجنايات الدولية توجه تهما لأعضاء في الحكومة الإسرائيلية بسبب الحرب الدائرة في غزة
هجوم صاروخي روسي على ميناء أوديسا الأوكراني
نهائي إفريقيا بين الأهلي والترجي مهدد بالنقل إلى خارج تونس
ضبط عصابة لاغتصاب الأطفال في لبنان بينهم “تيك توكر” شهير
آثار جانبية للقاح “أسترازينيكا
السكر بـ 12.60 جنيه.. تعرف على أسعار السلع التموينية لشهر مايو الجاري
الفيدرالي يتجه إلى تأجيل خفض الفائدة مع استمرار صعود التضخم
البورصة المصرية تحصل على ثلاث جوائز

ذكرى رحيل المشير الجمسى

كتب ثروت شلبي

المشير محمد عبد الغني الجمسي هو أخر وزير حربية بعدها تغير مسماها إلى وزارة الدفاع، عقب توقيع الرئيس السادات اتفاقية السلام مع إسرائيل، رغم رئاسته وفد التفاوض العسكري المصري مع إسرائيل وإعلان الهدنة ووقف إطلاق النار، في الكيلو (101) بطريق القاهرة / السويس، أثناء حرب أكتوبر 1973 وكان رئيسا لهيئة العمليات برتبة لواء أركان حرب وشارك في وضع خطة العبور بكشكوله الشهير، وتولي رئاسة الأركان، خلفا للفريق سعد الشاذلي، عقب عزل الرئيس السادات له بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، لخلافهما بشأن تصفية ثغرة الدفرسوار، لفض الاشتباك بين القوات المسلحة المصرية والإسرائيلية التي اخترقت حدودنا وتوغلت، وتبادل الاتهامات بينهما، ورأي الشاذلي تصفيتها بسحب بعض قواتنا التي عبرت من الضفة الشرقية ورفض السادات، حفاظا علي الأرواح، حسب المبادرة الأمريكية، بالتفاوض علي الانسحاب السلمي، في مفاوضات الكيلو (101) برئاسة اللواء الجمسي.
ثم اختاره السادات رئيسا للأركان وترقيته لرتبة الفريق ثم فريق أول واختاره وزيرا للحربية خلفا للمشير احمد إسماعيل بعد وفاته وتمت ترقيته لرتبة المشير.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية