عاجل

هجوم صاروخي إيراني : إصابات خطيرة ودمار في مستشفى سوروكا ومبنى البورصة
محادثات نووية أوروبية إيرانية في جنيف بتنسيق مع واشنطن
نتنياهو: نسيطر على سماء طهران ونحقق أهدافنا خطوة بخطوة
#قلبي مابقاش مشدود الحيل …. شعر
تعرف على فوائد الأطعمة الحارة على فقدان الوزن
الجيش الإسرائيلي يعلن عن شن إيران موجة جديدة من الصواريخ استهدفت تل أبيب ومناطق أخرى
تحرك ثالث حاملة طائرات باتجاه الشرق الأوسط
علاقات عاطفية صاخبة.. لامين جمال يرتبط بعدة فتيات في عام واحد
ماكرون يطلق مبادرة أوروبية لإنهاء القتال بين إسرائيل وإيران
الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران باتجاه أراضي إسرائيل
الحرس الثوري الإيراني : استخدمنا صواريخ “سجيل” الثقيلة بعيدة المدى
كأس العالم للأندية : الوداد المغربي ينهزم في أول اختبار له في البطولة أمام مانشستر سيتي 2-0
محمد صلاح يشارك متابعيه بصور على أحد الشواطئ أثناء قضاء إجازته الصيفية
حركة من ماكرون مع رئيسة وزراء إيطاليا تلتقطها الكاميرا ورد فعل الأخيرة يشعل تفاعلا وتكهنات
ترامب: سئمت من الوضع في إيران وأريد استسلاما غير مشروط

ذكرى رحيل المشير الجمسى

كتب ثروت شلبي

المشير محمد عبد الغني الجمسي هو أخر وزير حربية بعدها تغير مسماها إلى وزارة الدفاع، عقب توقيع الرئيس السادات اتفاقية السلام مع إسرائيل، رغم رئاسته وفد التفاوض العسكري المصري مع إسرائيل وإعلان الهدنة ووقف إطلاق النار، في الكيلو (101) بطريق القاهرة / السويس، أثناء حرب أكتوبر 1973 وكان رئيسا لهيئة العمليات برتبة لواء أركان حرب وشارك في وضع خطة العبور بكشكوله الشهير، وتولي رئاسة الأركان، خلفا للفريق سعد الشاذلي، عقب عزل الرئيس السادات له بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، لخلافهما بشأن تصفية ثغرة الدفرسوار، لفض الاشتباك بين القوات المسلحة المصرية والإسرائيلية التي اخترقت حدودنا وتوغلت، وتبادل الاتهامات بينهما، ورأي الشاذلي تصفيتها بسحب بعض قواتنا التي عبرت من الضفة الشرقية ورفض السادات، حفاظا علي الأرواح، حسب المبادرة الأمريكية، بالتفاوض علي الانسحاب السلمي، في مفاوضات الكيلو (101) برئاسة اللواء الجمسي.
ثم اختاره السادات رئيسا للأركان وترقيته لرتبة الفريق ثم فريق أول واختاره وزيرا للحربية خلفا للمشير احمد إسماعيل بعد وفاته وتمت ترقيته لرتبة المشير.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية