بقلم د / حسن اللبان
تلاحقني عيناها بالنظرات
وأنا كما الجبل أدعي الثبات
ولكنى أهواها وفى قلبي ..
تعزف لها آلاف النغمات
وأنا المتيم بحبها وعيناها،،
تقص علي الروايات
أقف مستمعا لها بصمت
يفوق أبلغ الكلمات ..
فى حرم جمالها,,
تنحني لها كل الحسنوات
وفي أنوثتها اكتب لها آلاف الأبيات
وتقام في حضرتها الترانيم والصلوات
قلبي يحن إليها في كل اللحظات
ويخشي خوض معركة الحب فيها
ليعود وحيدا بالخيبات
وأعلم أن الحب قاتل …
وأنا أخشى من الطعنات ،،،
…. من كتابي العاشقين ….