بقلم د / حسن اللبان
تحبّكَ روحي
والفؤاد ومُهجتي
والقلبُ يعزفُ بالأشواقِ ألحانا
أمشي إليكَي
وحبّي ليكي يسبقني
فيضيءُ دربيَ بالأنوارِ ألوانا
في الصدرِ شوقٌ
هدَّ مني أضلعي
فكأنَّ جوفي أوقَد بركانا
وكأنَّ في عمقِ الحنينِ نهايتي
فلكي وحدك عشقي وكل حياتي ،،
… من كتاب العاشقين …
….. حسن اللبان …..