عاجل

اعتقال المئات في جامعات أخرى وإبعاد المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين
كولومبيا تبلغ إسرائيل رسميا بقطع العلاقات معها
أمريكا تبحث مع مجموعة السبع تقديم مساعدة لأوكرانيا بقيمة 50 مليار دولار.
ردا على وزير الآثار الأسبق.. أستاذ فقه بجامعة الأزهر يؤكد وجود دليل على أن بني إسرائيل عاشوا في مصر
سوهاج..طفل يلقي مصرعه أثناء الاستحمام
ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة الى 34622 منذ 7 أكتوبر
تشيلسي يهدى ليفربول ضمان المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل
أب يذبح طفلته بسكين داخل غرفتها
“حماس” تصدر بيانا بشأن تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار
وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تايواني يعلن رفضه القاطع إرسال جنود إلى أوكرانيا
# من اغاني الزمن الجميل لكوكب الشرق أم كلثوم
المنتخب الياباني لكرة القدم يتوج بلقب كأس آسيا تحت 23 عاما
نتنياهو : لابد من إعادة جميع الأسري أحياء كانوا أم أمواتا
الحوثيون يعلنون بدء استهداف جميع السفن المتجهة لإسرائيل من البحر المتوسط
كلوب مدرب ليفربول يتحدث عن خلافه مع صلاح والتأهل لدوري الأبطال

علماء أكسفورد : اختراق هام فى علاج الأجسام المضادة لفيروس كورونا

كتب  /  رضا اللبان

أفادت تقارير بأن علماء يعملون على علاجات لفيروس كورونا الجديد، قد يكونون قريبين من تحقيق اختراق هام في علاج الأجسام المضادة، الذي يمكن أن ينقذ حياة الأشخاص المصابين.

ويمكن أن يكون حقن الأجسام المضادة المستنسخة، التي تتعارض مع “كوفيد-19″، مهما للمصابين في المراحل المبكرة من العدوى، وفقا لشركة الأدوية السويدية البريطانية AstraZeneca.

وصرح الرئيس التنفيذي لشركة AstraZeneca، باسكال سوريوت، بأن العلاج الخاضع للتطوير، هو “مزيج من جسمين مضادين” في جرعة محقونة، “لأنه من خلال امتلاك كليهما، تقلل من فرص مقاومة تطوير جسم مضاد واحد”

ويعد العلاج بالأجسام المضادة أكثر تكلفة من إنتاج اللقاح، حيث يقول سوريوت إن الأول سيعطى الأولوية لكبار السن والضعفاء، “الذين قد لا يتمكنون من تطوير استجابة جيدة للقاح”.

وكشفت تقارير أن AstraZeneca وقعت يوم الخميس صفقة مع “التحالف من أجل ابتكارات التأهب للوباء” (Cepi)، للمساعدة في تصنيع 300 مليون جرعة يمكن الوصول إليها عالميا، للقاح محتمل ضد فيروس كورونا الذي يُطوّر من قبل معهد Jenner في جامعة أكسفورد.

وبدأت AstraZeneca بالفعل في تصنيع لقاح جامعة أكسفورد ضد “كوفيد-19″، لضمان إتاحته في الخريف في حال اجتياز التجارب البشرية. وبدأت تجارب اللقاح المحتمل في البرازيل، مركز جديد للوباء، لضمان إمكانية اختبار الدراسة بشكل صحيح مع انخفاض معدلات انتقال العدوى في المملكة المتحدة. وبدأ معهد Jenner ومجموعة أكسفورد للقاحات، في تطوير لقاح في يناير باستخدام فيروس مأخوذ من الشمبانزي.

وأحد أعضاء Cepi هو معهد Serum الهندي، الذي تدرسه تقارير Sunday Telegraph كشراكات “موازية” أخرى مع AstraZeneca، قد تؤدي إلى تمويل علاج الأجسام المضادة كعلاج قائم بذاته.

وفي غضون ذلك، أعلنت شركة Seqirus المصنعة للقاحات ومقرها المملكة المتحدة، أنها تعمل بالشراكة مع الشركة الأم CSL وCepi وجامعة كوينزلاند للمساعدة في تطوير لقاح “كوفيد-19” المرشح في أستراليا. وتنتج قاعدتها التصنيعية في ليفربول مادة مساعدة، تعمل على تحسين الاستجابة المناعية للقاح.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية