رغم كورونا ورغم الخوف والرعب
من الموت الذى يجتاح العالم
رغم كل الظروف فهذا المخلوق
المسمى بالحب قادر على التعايش
وعلى التلون بألف لون حتى يستطيع أن يحيا وينمو ويتكاثر داخل قلوب البشر … فيصحح الأخطاء ويعدل
المايل ويلين الحديد ويفتت الصخر
وهو قادر على ترويضك واستئناسك والعودة بك إلى مدار الإنسانية …
هو قادر على إدخال الرحمة إلى قلبك وإدخال السعادة إلى روحك
والحكمة إلى عقلك والإيمان إلى ضميرك …هو قادر على هزيمة الشر واغتيال القسوة والانتصار
على القبح … فيا أيها العالم
المعذب لن ينصلح الحال إلا بالحب
…… من كتابى الوصايا
………………. حسن اللبان
رئيس مجلس الإدارة
رضــــــــــــا يوســـــــــــف
رئيس التحرير
د / حــــــسن اللـــــــــــــبـان
مستشار التحرير
د / السيد رشاد برى
Menu