بقلم د / حسن اللبان
ألفتُ هواكِي حتى صرت أهذي
بذكركِ في رقودي والقيام
ولولا طيفكِ المملوء عشقا
لما استكفيت من ذاك المنام
ولو استطعت لنمت دهري
لكي أحفل بحضنك ولا أولام
انتي الدنيا بقلبي وانتي أنسي
وغاية مطلبي عشقك والغرام
حياتي انتي والسلوى لروحي
ووحدكِ من منحها سلام ،،،
… من كتاب العاشقين …
…. حسن اللبان …..
.