بقلم د / حسن اللبان
* سميرة موسى
– دي الحافظة لكتاب الله ، عازفة العود الماهرة ، اول معيدة في كلية العلوم جامعة القاهرة ، عالمة الذرة الجليلة ” سميرة موسي ” .
* تعرف الست دي لو القدر امهلها شوية وقت كانت حتعمل ايه ؟!
– كانت حتنشئ مشروع نووي في مصر سنة 1952 عارف يعني ايه مصر تبدء مشروع نووي في الخمسينيات – تخـــيل – ، مش بس كده وصلت لمعادلة تقدر من خلالها تصنع قنـ ـبلة نووية من مواد رخيصة زي النحاس … تعرف يعني ايه قنـ ـبلة نووية من معادن رخيصة زي النحاس ، يعني مفيش” دول عالم اول” و “دول عالم تالت ” يعني الروس حتتساوي و يا اما العالم كله يتخلي عن النووي لانه خطر ع الانسانية ونعيش في سلام ، يا اما كل الدول تتسلح بقي ومحدش احسن من حد و يرفعوا ايديهم بقي عن اقدار الشعوب ، وطبعا ده يتعارض مع اللاعيب ” السياسة القذرة” و ” ميزان القوي” و “خزعبلات المعسكر الغربي ” .
* تعرف ليه مكملتش مشروعها ؟ لانهم اغتـ ـالوها !
* طبعا القصة الكلاسيكية المعروفة وأشيع ضلوع الفنانة المصرية المعروفة ” راقية ابراهيم في قتلها !
– ايووووه كانت في امريكا فـ بعثة وهناك اتبلورت معادلتها اللي كانت حتغير وجه الارض ، عرضوا عليها جنسية و انها تفضل في امريكا رفضت و بعتت لوالدها بتقوله انها حترجع مصر و تشتغل علي مشروعها في معمل في الجيزة … وقبل ما ترجع بأيام كانت فـ زيارة لمـ ـفاعل نووي و هي راجعة ظهر – لوري- من اللامكان و خبط العربية اللي كانت فيها بــتعنت وقعت فـ جرف و انطوت صفحتها طي النسيان ، وانطوت معاها فكرة راقية لعالم راقي 🙁
افتكروهم علموا_اولادكم