عاجل

الزعيم يظهر.. صورة عادل إمام في زفاف حفيده تشعل الفرحة بين الجمهور
حكم البكاء على الإمام الحسين في عاشوراء وما الاختلاف بين السنّة والشيعة؟
5 أطعمة «سامة» لا يُنصح بأن يأكلها الأطفال
لماذا غاب رونالدو عن جنازة ديوغو جوتا ؟
الموساد يغرد باللغة الفارسية عن شائعات وفاة خامنئي
طعن وإشعال نار وصراخ أطفال.. إليكم ما حدث بجريمة مروعة ارتكبتها سيدة
عادل إمام يطل بعد غياب طويل.. صورة من زفاف حفيده
طريقة مبتكرة لعلاج الجيوب الأنفية دون الحاجة للأدوية
تكتم إسرائيلي على استهداف إيران 5 قواعد عسكرية
متحدث الحرس الثوري يتوعد برد “ساحق” إذا وقع أي هجوم جديد على إيران
كيف استخدم ملوك مصر القديمة الفن “أداة حكم” سياسية ودينية؟
“قتال الإمام الحسين بـ70 رجل”.. ابنة صدام حسين تنشر فيديو لوالدها وما قاله بذكرى عاشوراء
السيسي يلتقي عقيلة صالح ويؤكد ضرورة توحيد الجهود لتسوية سياسية شاملة في ليبيا
الخارجية الإيرانية تنفي الأنباء حول استئناف المفاوضات النووية
حكم البكاء على الإمام الحسين في عاشوراء وما الاختلاف بين السنّة والشيعة؟

لندن تأيد إصلاح مجلس الأمن الدولي ومنح إفريقيا مقعدا دائما فيه

كتب د / حسن اللبان

أعرب وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي الخميس عن تأييد بلاده إصلاح مجلس الأمن الدولي ومنح إفريقيا مقعدا دائما فيه ليعكس بشكل أكبر التعددية وتحديات القرن الحادي والعشرين.

وقال كليفرلي في كلمة أمام مركز شاتام هاوس في لندن “نريد أن تكون إفريقيا ممثلة بشكل دائم (في مجلس الأمن)، وأن تكون الهند والبرازيل وألمانيا واليابان أعضاء” فيه.

وأضاف “أدرك أن الأمر سيكون إصلاحا جريئا، لكنه يسمح لمجلس الأمن بدخول” العقد الثالث من القرن الحالي.

ويتألف مجلس الأمن من 15 عضوا بينهم خمسة دائمون يملكون حق النقض (الفيتو)، هم الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا والصين، في حين يشغل المقاعد العشرة الأخرى أعضاء يتم انتخابهم لفترة تستمر عامين.

وسبق للرئيس الأميركي جو بايدن أن أيّد توسعة مجلس الأمن بشكل يمنح إفريقيا تمثيلا دائما، ومنح الاتحاد الإفريقي موقعا ضمن مجموعة العشرين.

وشدد كليفرلي على أن المملكة المتحدة “شديدة التعلق بالتعددية”، مشيرا الى أن بلاده “كانت من مهندسي (مجلس الأمن) ونريد له أن ينجح ويزدهر”، مؤكدا “الحاجة الى نظام متعدد تمّ إصلاحه وتنشيطه” ليكون “أكثر شمولا وأكثر استجابة للتحديات الدولية”.

وتابع “من الأمور التي تفاجئني خلال الحديث مع قادة إفريقيا وأميركا اللاتينية وجنوب شرق آسيا، تكرارهم الحديث عن انطباعهم بأن النظام التعددي يتطرق غالبا الى مسائل تشغل المنطقة اليورو-أطلسية”.

ورأى إن “الطريقة المثلى لتغيير هذا الانطباع هو ضمان أن يكون لديهم (هؤلاء القادة) صوت قوي وثابت” على طاولة بحث التحديات العالمية.

ولطالما شكت الدول النامية من غياب تمثيلها الثابت وخشيتها من أن يجعل ذلك مجلس الأمن الدولي غير ذي فائدة.

لكن الدعوات لإصلاح الهيئة التي تأسست عام 1945 بموجب ميثاق الأمم المتحدة، لم تلقَ استجابة الى الآن، وسط شكوك يبديها خبراء حيال قبول الأعضاء الخمسة الدائمين بالتخلي عن امتيازاتهم أو تشاركها مع آخرين.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية