عاجل

فيلم “صوت هند رجب” يفوز بـ “الأسد الفضي” في مهرجان البندقية السينمائي
تصعيد جديد مع مصر.. إثيوبيا تطمح لاستعادة “السيطرة” على البحر الأحمر
مصر تتحدى إسرائيل: مخطط التهجير لن يحدث شاء من شاء وأبى من أبى
مظاهرة حاشدة في باريس تطالب باستقالة ماكرون ورئيس وزرائه
“أطفالكم في خطر”.. الأزهر يطلق تحذيرا عاجلا
“الأونروا” تحذر وتدعو “لإغراق” قطاع غزة بالمساعدات فورا
مصر تؤكد أن “مسألة التهجير خط أحمر” وسط دعوات إسرائيلية لإخلاء مدينة غزة
بكلمة واحدة.. نجيب ساويرس يرد على سؤال بشأن رضاه عن منتخب مصر
# سلامٌ الاستغناء
ترامب : بعض الرهائن ربما ماتوا مؤخرًا في غزة والمفاوضات جارية الآن
مادورو: فنزويلا مستعدة للكفاح المسلح إذا تعرضت لهجوم أمريكي
الجامعة العربية: لا تعايش في المنطقة مع احتلال إسرائيل لأراض عربية وسعيها لضم أخرى
مانشستر سيتي يتغزل بعمر مرموش بعد هدفه في مرمى إثيوبيا
هل يشعل نزع سلاح حزب الله فتيل صراع جديد في لبنان؟
الأحد 7 سبتمبر.. حفل توقيع ومناقشة كتاب “قبل المأذون” للدكتورة آمال إبراهيم بمكتبة القاهرة بالزمالك

# ما اشبه اليوم بالبارحة

بقلم / صلاح ضرار

التاريخ يعيد نفسه ولا يسعني إلا أن أقول
لا إله إلا الله محمد رسول الله
ونتذكر يوم دخل المجرم هولاكو بغداد وقتل الأمراء والجنود والعلماء والتجار والقضاه
ثم أمر جنوده بأن يبقوا علي “المستعصم” حياً حتى يدلهم على أماكن كنوزه
وذهب المستعصم مع الجنود ودلهم على مخابئ الذهب والفضة والنفائس وكل المقتنيات الثمينة في داخل وخارج قصوره ومنها ما كان يستحيل أن يصل إليه المغول بدونه

حتى إنه أرشدهم إلى نهر مملوء بالذهب لا يعلم أحد بمكانة وهنا قال له هولاكو
لو كنت أعطيت هذا المال لجنودك وشعبك، لكانوا حموك مني
ولم يبك “المستعصم” على الكنوز والأموال، ولكنه بكي حين أخذ هولاكو يستعرض الجواري الحسان وعددهن 700 زوجة وسرية وألف خادمة وأخذ “المستعصم” يتضرع إلى هولاكو ألا يمسهن
فضحك هولاكو من قول ” المستعصم” وأمر جنوده أن يضعوه في شوال (من الخيش) ثم يضربوه ركلاً بالأقدام حتى الموت
ويذكر المؤرخون أن ما جمعه بنو العباس في “خمسة قرون” أخذه هولاكو في ليلة
تذكروا ما سيأخذه ترامب من دول الخليج

طلب 500 مليون دولار فوافقوا على 600 مليون دولار

فطلب تريليون اى 1000 مليار دولار
والله لو انفقتم هذه الأموال على الدول العربية ما استجرأ اى من حكام الغرب على التطاول عليكم
ويقول عقلاء اليوم
إن الأموال التي كانت تكفي الأمة العربية لعدة قرون تأخذها أمريكا في ليلة واحدة، كما أخذت فرنسا وإنجلترا وتركيا وإيران، من بلاد العرب
لو أنفقت تلك الأنظمة العربية هذه الأموال على مساندة “بعضها البعض” وأنفقت الجهد والمال علي العمل (لنبذ الخلاف ووحدة الصف)، وعلي الأخذ بأسباب القوة والإنفاق علي التعليم والبحث العلمي…الخ
لكانت أقوى الأمم.
ما اشبه اليوم بالبارحة
في الاجتماع الذي اعلن عن رئيس جمهورية مصر العربية فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي امتنعوا عن الحضور ولي عهد الممكلة العربية السعودية ورئيس دولة الإمارات وامير الكويت وسلطنة عمان ورئيس الجزائر ورئيس تونس وملك المغرب
اليوم سقطت الأقنعة ووقفت مصر وحدها أمام غطرسة الغرب لك الله يامصر وحفظ الله مصر قيادة وجيشا وشعبا و أرضا

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net