عاجل

بسبب عمر مرموش.. مانشستر سيتي يصدم منتخب مصر
بسبب تأخير 14 دقيقة.. قتل 300 ودمرت سفينة بهذه الدولة
تريد مكافحة التوتر دون أدوية؟.. إليك طريقة بسيطة
ديانة زوجة نائب رئيس أمريكا وعدم اعتناقها المسيحية يشعل ضجة وفانس يرد
مصر.. سرا جديدا عن توت عنخ آمون يكشفه زاهي حواس
ألونسو: فترة حافلة بالتحديات تنتظر ريال مدريد
الخارجية الإماراتية: المتحف الكبير صرح حضاري يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها
الرئيس الفلسطيني يُكرّم الأمين العام للجامعة العربية بمنحه الوشاح الأكبر ‎نجمة فلسطين
روسيا تؤكد حقها في اتخاذ تدابير بشأن صواريخ «تايفون» بقاعدة أمريكية باليابان
الأمم المتحدة: يجب فتح ممرات آمنة لمن يحاولون مغادرة الفاشر
CNN: وزارة الحرب الأمريكية وافقت على تزويد أوكرانيا بصواريخ توماهوك
فنادق الغردقة السياحية تحتفل بليلة الرعب والهلع «الهالوين»
بيهددني زي رحمة محسن.. طليقة مطرب معروف تتهمه بأمور خطيرة
مباراة ليفربول ضد أستون فيلا قد تحمل مفاجأة استثنائية!.. ساتون يتنبأ بعودة تاريخية لصلاح
بيلينغهام يفاجئ المصريين: “هل أبدو مصريا؟”

تريد مكافحة التوتر دون أدوية؟.. إليك طريقة بسيطة

كتب /  رضا اللبان

كشفت دراسة أمريكية حديثة عن طريقة بسيطة تساعد على محاربة التوتر والقلق دون الحاجة لاستعمال الأدوية.

وأشارت مجلة (JPSP) إلى أن دراسة لعلماء من جامعة كاليفورنيا ” UC Davis” بينت أن تبادل المشاعر الإيجابية مع شريك الحياة يقلل من مستويات هرمون التوتر في الجسم ويؤثر بشكل إيجابي على الصحة النفسية.

شارك في الدراسة 321 زوجا من كبار السن من كندا وألمانيا، وعلى مدار أسبوع قدم المشاركون للباحثين عدة تقارير يوميا تتضمن بيانات عن مزاجهم – مدى شعورهم بالسعادة أو الهدوء أو الاهتمام – مع تقديم عينات من اللعاب لتحليل مستويات الكورتيزول في أجسامهم.

أظهرت النتائج أنه عندما شعر الشركاء بمشاعر إيجابية في نفس الوقت، انخفض مستوى الكورتيزول في أجسامهم بشكل أكبر مقارنة بالحالات التي شعروا فيها بالبهجة بشكل فردي، علاوة على ذلك، استمر هذا التأثير طوال اليوم، مما ساعد الجسم على البقاء في حالة هدوء وقلل من التوتر.

وأكد القائمون على الدراسة أن تبادل المشاعر الإيجابية بين شريكي الحياة كان له تأثير إيجابي على الحالة النفسية بغض النظر عن مدى رضا الناس عن علاقاتهم، وحتى الأزواج الذين كانت علاقاتهم أقل من رائعة شعروا بتأثير مهدئ.

ووفقا للمؤلفة الرئيسية للدراسة توميكو إينيدا، فإن مشاركة الفرح مع شريك الحياة قد تكون واحدة من أبسط أشكال الرعاية الصحية والنفسية وأكثرها طبيعية.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net