كتب / على حسن
قرب إحدى عجائب الدنيا السبع في العالم – الهرم الأكبر والمعروف بهرم الملك خوفو في الجيزة – تفتتح مصر رسمياً اليوم السبت المتحف المصري الكبير، ليكون أحد المعالم الثقافية البارزة في العصر الحديث.
ويضم المتحف، الذي يوصف بأنه أكبر متحف آثار في العالم، نحو 100 ألف قطعة أثرية تغطي قرابة سبعة آلاف عام من تاريخ مصر، بداية من عصور ما قبل الأسرات إلى العصرين اليوناني والروماني.
ويرى علماء مصريات بارزون أن إقامة المتحف المصري الكبير يعزز طلبهم باستعادة الآثار المصرية الرئيسية الموجودة في بلدان أخرى – بينها حجر رشيد الشهير المعروض في المتحف البريطاني.
وسيكون أحد عوامل الجذب الرئيسي للمتحف هو المحتويات الكاملة لمقبرة الملك الصبي توت عنخ آمون، التي ستعرض مكتملة لأول مرة منذ أن عثر عليها عالم المصريات، البريطاني هوارد كارتر. وتشمل هذه المعروضات قناع الملك الذهبي المذهل والعرش والعربات الحربية.
























































