عاجل

موديست: الأهلي لا يخشى أحدا.. ومواجهة مازيمبي ستكون معقدة
تاو: نسعى لاستمرار النتائج الإيجابية خارج ملعبنا
الشرقية: توريد 14741 طنا و795 كيلو قمح إلى 56 موقع تخزين
نور الدين: كنت أخشى من رحيل لجنة الحكام حال إخفاقي في مباراة القمة
إلزام يوفنتوس بدفع 9.7 مليون يورو لرونالدو
جوارديولا: لا أشعر بأي ندم على خروج مانشستر سيتي
الأهلي يطالب «كاف» بمخاطبة مازيمبي لتأمين وتسهيل الطريق إلى ملعب المباراة
مصطفى شوبير أمام مازيمبي في انتظار تحقيق رقم جديد
الخارجية الأردنية : إسرائيل قتلت آلاف الفلسطينيين معظمهم من الأطفال والنساء
البيت الأبيض: عملنا على إحباط الهجوم الإيراني على إسرائيل
الخارجية الايرانية: لن نتراجع عن الرد على إسرائيل
مذبحة أسرية ..يطعن أخيه وابن أخيه بسلاح ابيض
حسين الشحات يطلب سماع شهادة «معلول وأفشة وطاهر» وطاقم التحكيم
تأجيل محاكمة المتهمين بالاتجار في البشر بالعجوزة
الاسكندرية..إطلاق اسم السباح العالمي نبيل الشاذلي على مجمع السباحة بنادي الأوليمبي

وزير الأوقاف: حماية الكنائس والدفاع عنها مثل حماية المساجد

كتبت:هدير محمد هاشم

خطبة الجمعة للدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بمسجد قصر عابدين بالقاهرة

أكد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، أن وحدة أبناء الوطن ووقوف الشعب المصري خلف القيادة السياسية، والدولة والجيش، والشرطة أحد أهم عناصر القوة، مشدداً على أن قوة وتماسك الصف هو أحد أهم أسباب تماسك الدول.

وقال وزير الأوقاف خلال خطبة الجمعة بمسجد قصر عابدين بالقاهرة، اليوم الجمعة، إنه يجب أن نفرق بين الاستسلام والسماحة، حيث أن المستسلم ضعيف لا يمكنه فعل شيء، وإنما الحلم والسماحة يحتاجان إلى قوة تحميهما.

وأوضح وزير الأوقاف، أن عوامل سقوط الدول من داخلها أقوى من العوامل الخارجية، موضحاً أن التحديات التي تواجهنا تتطلب الوقوف صفاً واحداً، مؤكداً أن مصر دولة تبني ولا تخرب، وأن حماية الكنائس والدفاع عنها مثل حماية المساجد سواء بسواء، فحماية دور العبادة الإسلامية والمسيحية هو حماية لمقاصد الأديان، وحماية الوطن والدفع عنه جزء لا يتجزأ من عقديتنا الدينية، وهو جزء من جيناتنا الوراثية.

وتناول وزير الأوقاف في موضوع خطبة الجمعة «السماحةُ عقيدةً وسلوكًا والاصطفاف الوطني واجب الوقت»، مشيراً إلى أن السماحة سلوك نبيل ينبغي أن يطبقه المسلم في جميع مناحي الحياة، ومن ذلك: السماحة بين الزوجين، وكذلك السماحة مع الجيران، والسماحة في الطرقات والمواصلات، وسماحة النفس بالمال، والسماحة في البيع والشراء والاقتضاء.

وأكد وزير الأوقاف أن من أعظم مظاهر السماحة وأيسرها: السماحة بالكلمة الطيبة، والكلمة الطيبة تكون مع الناس جميعًا على اختلاف ألوانهم وأجناسهم ومعتقداتهم؛ وهذا إن دل فإنما يدل على حسن التربية، وجميل الخلق كما أن واجب الوقت يدعونا أن نقف صفًا واحدًا خلف جيشنا وشرطتنا وسائر المؤسسات الوطنية، في مواجهة دعاة الفتنة والفوضى من جماعات التطرف والإرهاب التي لا تؤمن بوطن ولا بدولة وطنية.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية