عاجل

مصر : حالة من الهلع بين المواطنين بسبب جثة مجهولة الهوية
مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
توخيل يتوجه إلى إنجلترا لإنهاء المفاوضات مع اليونايتد
الإسماعيلي ينجح في فك حظر القيد
صلاح يقود تشكيل ليفربول المتوقع ضد إيفرتون في الدوري الإنجليزي
«أبو عبيدة» بمناسبة مرور 200 يوم على الحرب في غزة..ادعاءات إسرائيل وهمية
كفر الشيخ ..مصرع فتاة وإصابة عروسين في حادث انقلاب سيارة في الترعة
انتشال جثة غريق من نهر النيل فى الوراق
10 قواعد وضعتها المحكمة الإدارية العليا لحق الزوجة فى المنقولات الزوجية
الفقي يلتقى المواطنين لمناقشة مطالبهم وشكواهم
رحمي يتابع الموقف التنفيذي لمستشفيى طنطا العام والأورام
الإسكندرية تناقش تعزيز التعاون مع المجلس القومي لحقوق الإنسان
سموحة يهزم بلدية المحلة 4 / 0 ويقفز للمركز السابع بجدول الدورى
الأهلى يعلن جاهزية إمام عاشور والشحات والشناوي وديانج لمواجهة مازيمبي
الشرقية..وفاة 3 من 18 شخصا أصيبوا فى تصادم أتوبيس وسيارة على الطريق الإقليمى

باريس هيلتون تعترف بتعرضها للايذاء النفسى والجسدي فى سن المراهقة

كتب / حسن اللبان

كشفت المليارديرة الأمريكية ووريثة سلسلة فنادق “هيلتون” العالمية، باريس هيلتون، أنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي في مدرسة داخلية عندما كانت في سن المراهقة.

وجاء اعتراف هيلتون ضمن فيلم وثائقي عنها، طرحته عبر قناتها الرسمية على موقع “يوتيوب”، بشهر سبتمبر/ أيلول، والذي يحمل اسم “This is Paris” أو “هذه هي باريس”.

وقالت هيلتون في الفيلم الوثائقي إنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي، ووُضعت في الحبس الانفرادي لساعات، وأجبرت على تناول أدوية غير معروفة.

وأشارت باريس هيلتون (39 عاما) في الفيلم إلى أنها تسعى حاليا لإغلاق المدرسة.

كما اعترفت أنها قاطعت والديها لمدة 20 عاما لأنهما أرسلاها إلى مدرسة “بروفو كانيون” في ولاية يوتا الأمريكية.

وكانت الفكرة الأصلية في الفيلم هي تسليط الضوء على باريس هيلتون كسيدة أعمال وتوضيح التصورات الخاطئة عنها، لكن الأمر تطور للحديث عن مشاكل مراهقتها.

ورغم أن باريس هيلتون لم ترغب في البداية أن يتعرض فيلمها الوثائقي “هذه هي باريس” لقضية الإيذاء النفسي والجسدي الذي تعرضت له خلال فترة المراهقة، إلا أنها أكدت للمشاهدين أن المخرجة ظلت تشجعها أكثر وأكثر على الحديث عن هذا، حتى أدركت أن هذا قد يساعد فعليا كثيرا من الناس.

ولفتت باريس هيلتون إلى أنه بسبب كشفها عن ماضيها المضطرب في الوثائقي، تلقت رسائل شكر من العديد من الناس.

وفي أول رد منها على اتهامات باريس هيلتون لها، قالت مدرسة “بروفو كانيون” في بيان عبر موقعها الرسمي إنه “يرجى ملاحظة أن المالك السابق باع المدرسة في أغسطس/آب 2000. لذلك لا يمكننا التعليق على طريقة الإدارة أو تجربة مريض قبل ذلك الوقت”.

وأضاف البيان: “على مدى العقدين الأخيرين تطور علاج مشاكل الصحة النفسية، نعمل مع أفراد معقدين بشدة يشكلون غالبا خطرا على أنفسهم وعلى الآخرين، ومدرسة بروفو كانيون ملتزمة بسلامة المرضى والموظفين”.

وخلال ظهورها في برنامج “Good Morning America”، اليوم الجمعة، كشفت باريس هيلتون أنها تخطط لاحتجاج سلمي ضد المدرسة.

وقالت “اليوم سنذهب إلى يوتا مع مئات الناجين الآخرين، عندما كنت طالبة هناك، تعرضت للإيذاء الجسدي والنفسي والعاطفي على أساس يومي، لذلك أستخدم منصتي لإحداث فرق حتى لا يحدث هذا لأي أطفال آخرين”.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية