وأشارت المصادر إلى أن “عملية البحث عن السيدات تمت في سرية لما تسببت فيه الواقعة من خلافات أسرية عديدة وصلت إلى الطلاق وانفصال بعض الزوجات عن أزواجهن فيما تركت بعض الأسر منازلها، وغادرت البلدة بعد انتشار تلك المقاطع وتداولها بشكل واسع”.

وشرحت المصادر أن “الأجهزة الأمنية لم تتلق بلاغا منهن بتعرضهن للضرر أو من أزواجهن باتهامهن بالزنا، حيث أن الزوج هو الشخص الوحيد المخول باتهام زوجته”.