عاجل

بعد موافقة البرلمان.. حالات الإخلاء الفوري أو الطرد من شقق الإيجار القديم
ما هو أسبوع تساقط الفانتوم الإسرائيلي الذي تحتفل به مصر؟
الحرس الثوري الإيراني يتوعد إسرائيل برد “قوي” إذا تعرضت البلاد لأي هجوم جديد
نتنياهو: “لن يكون هناك حماس… وسنربط الشرق بالغرب عبر الطاقة”
مصر وروسيا تبحثان تكثيف تدريب طواقم المحطة النووية في الضبعة
إعلامي مصري مشهور يطالب بتعديل الدستور ومدة الرئاسة
غزة: مقتل 114 شخصا إثر الهجمات الإسرائيلية منذ فجر الأربعاء على قطاع غزة
“هل تسير القوة النووية الإسلامية نحو التطبيع مع إسرائيل؟
احتمال شراء إيران لطائرات الإنذار الراداري المبكر ومقاتلات صينية من جيل جديد
انسحاب نواب من البرلمان المصري اعتراضا على قانون للحكومة
النص الكامل لتعديلات قانون الإيجار في مصر بعد اقراره
راغب علامة يخضع للتحقيق على خلفية تصريح “مفبرك”
قناة الأهلي المصري تكشف مفاجأة مدوية حول “المهاجم الجديد”
بحقنة واحدة!.. علاج جديد يعيد السمع لمرضى الصمم
تحذيرات في إسرائيل من مشروع مصري ضخم قد يدمرها

عودة احتجاجات السترات الصفراء إلى فرنسا

كتب / حسن اللبان

عادت احتجاجات السترات الصفراء في فرنسا بمطالب أكثر مما كانت تنادي به قبل الأزمة الاقتصادية والصحية، التي جاءت على البلاد بسبب وباء كورونا.

وشهدت فرنسا عودة لاحتجاجات السترات الصفراء، التي ترفع سقف مطالبها في وقت تسجل فيه البلاد أزمة اقتصادية وصحية، مما يزيد الوضع سوءاً.

وقال فوزي لولوش، متحدث باسم السترات الصفراء، إن مجموع المطالب هو المزيد من الديمقراطية، والمزيد من العدالة الاجتماعية، نحن نكافح أيضًا ضد عدم المساواة، ونطالب بتخفيض الضرائب والزيادة من القدرة الشرائية، مع زيادة الأجور.

وأضاف لولوش أنه في النهاية هي مجموعة من المطالب التي تناسب المواطنين، والتي من شأنها تحسين نوعية حياتنا.

وتطالب السترات الصفراء بتغيير الدستور عن طريق الاستفتاء، وتحسين القدرة الشرائية، وتخفيض ضريبة القيمة المضافة على المنتجات الأساسية، وزيادة الأجور ومعاشات المتقاعدين وانخفاض الإيجارات.

من جانبه، قال طارق وهبي، خبير في الشأن الفرنسي والأوروبي، إن محتجي السترات الصفراء يحذرون من الدخول في الحركة السياسية.

وتشتكي الحكومة من أعمال العنف المرافقة دائما لهذه الاحتجاجات.

أما الرئيس الفرنسي، فصرح بأن حكومته استجابت للعمل على تسوية الأزمة الصحية وعواقبها الاقتصادية بما في ذلك البطالة الجزئية، ومساعدة الفئات الأكثر حرمانًا، واستيعاب الصدمات الاجتماعية.

وتحاول حركة السترات الصفراء تعزيز العدالة الاجتماعية التي لا يمكن تحقيقها في نظرهم بدون وجود ثورة، لكن الحكومة هذه المرة لا تعير الكثير من الاهتمام لهذه الحركة وتمضي في مخططها تحضيرا لانتخابات الرئاسة المقبلة.
Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية