وأفادت خلال لقاء خاص مع فضائية “إكسترا نيوز”، بأن مصر كانت من أوائل الدول التي استعدت للجائحة، لافتة إلى أن بلادها من أكثر الدول التي وازنت بين الوضع الاقتصادي والوبائي في ظل كورونا.

وقالت زايد إن التراخي في الالتزام بالإجراءات الاحترازية يؤدي إلى ارتفاع معدل الإصابات مرة أخرى، مؤكدة أن الإدارة المصرية أدارت أزمة كورونا بشكل فريد، وتم التعامل مع الأزمة بشكل علمي.

وأضافت وزيرة الصحة أن هناك عدة عوامل أسهمت في قدرة الدولة المصرية على مواجهة جائحة كورونا، ومنها بروتوكولات علاج مصابي فيروس كورونا والتي يتم تحديثها بشكل مستمر، فضلا عن كفاءة الأطقم الطبية، والالتزام بالإجراءات الوقائية.

وشددت الوزيرة على أهمية ارتداء الكمامة وغسل الأيدي باستمرار والالتزام بالتباعد الاجتماعي.