عاجل

أمطار غزيرة في عز الصيف.. ما سر الظاهر المناخية الغريبة التي ضربت مصر؟
وزير الخارجية السعودي يتلقى رسالة من نظيره الإيراني
بالمسيرات والباليستي.. جماعة “أنصار الله” في اليمن تعلن تنفيذ 4 عمليات عسكرية ضد إسرائيل
ترامب يعلن قرارا هاما بشأن الحرب على غزة ويؤكد موافقة إسرائيل على وقفها
بيان مصري رسمي بشأن غرق حفار بحري عملاق
انتقادات حادة للفريق كامل الوزير، وزير النقل والصناعة المصري
قصة أخطر جاسوس مصري في إسرائيل
تحذير غامض من قبطان بحري يشعل الجدل.. هل يواجه البحر المتوسط كارثة وشيكة؟
الإعلام العبري.. مطالب بقطع الغاز عن مصر
“بفعل فاعل”.. قبطان مصري يطلق تحذيرا غريبا حول ظاهرة كارثية في البحر المتوسط
دراسة: كل كوب قهوة يعزز شيخوختك الصحية بنسبة 5%
بريطانيا.. حل لغز جريمة عمرها 58 عاما وإدانة المجرم بالمؤبد وهو بعمر الـ92!
“إعصار قنبلة” يجتاح سيدني ويشل حركة الطيران
تمساح يفتك برجل ثمانيني في جزيرة سومطرة الإندونيسية
دراسة صادمة.. عضو حيوي يتأثر بـ”كوفيد-19″ أكثر من الجهاز التنفسي

ذكرى رحيل المشير الجمسى

كتب ثروت شلبي

المشير محمد عبد الغني الجمسي هو أخر وزير حربية بعدها تغير مسماها إلى وزارة الدفاع، عقب توقيع الرئيس السادات اتفاقية السلام مع إسرائيل، رغم رئاسته وفد التفاوض العسكري المصري مع إسرائيل وإعلان الهدنة ووقف إطلاق النار، في الكيلو (101) بطريق القاهرة / السويس، أثناء حرب أكتوبر 1973 وكان رئيسا لهيئة العمليات برتبة لواء أركان حرب وشارك في وضع خطة العبور بكشكوله الشهير، وتولي رئاسة الأركان، خلفا للفريق سعد الشاذلي، عقب عزل الرئيس السادات له بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، لخلافهما بشأن تصفية ثغرة الدفرسوار، لفض الاشتباك بين القوات المسلحة المصرية والإسرائيلية التي اخترقت حدودنا وتوغلت، وتبادل الاتهامات بينهما، ورأي الشاذلي تصفيتها بسحب بعض قواتنا التي عبرت من الضفة الشرقية ورفض السادات، حفاظا علي الأرواح، حسب المبادرة الأمريكية، بالتفاوض علي الانسحاب السلمي، في مفاوضات الكيلو (101) برئاسة اللواء الجمسي.
ثم اختاره السادات رئيسا للأركان وترقيته لرتبة الفريق ثم فريق أول واختاره وزيرا للحربية خلفا للمشير احمد إسماعيل بعد وفاته وتمت ترقيته لرتبة المشير.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية