عاجل

“رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة”.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع رأس الحكمة في مصر وخبراء يعلقون
ماكرون : على أوروبا مواجهة تحديات عالم متغير، محذرا من أن “أوروبا اليوم فانية وقد تموت”.
روسيا تجري اختبارات ناجحة على غواصة صاروخية جديدة
الكاتب سلمان رشدي : المجرم الذي أراد قتلى لم يقرأ كتابي “آيات شيطانية”
تعرف على الأطعمة التي تجعلك أكثر ذكاء
انخفاضا كبيرا ولاسيما في أسواق الجملة بعد مقاطعة المصريين لتجار السمك
مصر : حالة من الهلع بين المواطنين بسبب جثة مجهولة الهوية
مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
توخيل يتوجه إلى إنجلترا لإنهاء المفاوضات مع اليونايتد
الإسماعيلي ينجح في فك حظر القيد
صلاح يقود تشكيل ليفربول المتوقع ضد إيفرتون في الدوري الإنجليزي
«أبو عبيدة» بمناسبة مرور 200 يوم على الحرب في غزة..ادعاءات إسرائيل وهمية
كفر الشيخ ..مصرع فتاة وإصابة عروسين في حادث انقلاب سيارة في الترعة
انتشال جثة غريق من نهر النيل فى الوراق
10 قواعد وضعتها المحكمة الإدارية العليا لحق الزوجة فى المنقولات الزوجية

اللِّباس العربي أضحى علامة الوجاهة العلمية إلى اليوم

كتب  /  رضا اللبان

✍__يقول جاك غودي__في كتابه__الإسلام في أوروبا
—: اللِّباس العربي أضحى علامة الوجاهة العلمية إلى اليوم، ولا سيَّما في المناسبات العلمية، كمناقشة الرَّسائل الجامعيَّة، وحفلات التَّخرج في المعاهِد العلميَّة. وكانت جامعة قرطبة [139هج/756م ] تستقبل طلبة من ابناء ملوك ونبلاء أوروبا,وبتوصية من الخليفة,عسى أن يكونوا دعاة في قومهم.

🎆__و‏المسلمون هم من مدَّن أوروبا مادة وعقلا وخلقا,فل5 قرون لم يكن لجامعات أوروبا أي مرجع سوى المؤلفات العربية.
📚جوستاف لوبون

✨__وأوَّل جامِعة في أوروبا أسَّسها المُسلمون سنة[227ھ=841م] في مدينة سالرنو، وهي امتداد للجامعات الإسلامية في الشرق، ثم أُنشئت جامعات طُليطلة، وإشبيلية، وغرناطة.. فقصدها الطلاب الأوروبيون ينهلُون من علومِها، ثمَّ يَعودون إلى بُلدانهم يَلبسون العَباءة العربية، يُقلِّدون فيها اللِّباس العربي، وهذا شِعار بأنَّ هذا الفَتى تخرَّج في جَامعات المـُسلمين، وبقي تقليد العباءة يلبسُه الخريجون حتى يومنا هذا.

🎇__‏كان أبناءنا من شباب أوروبا في القرون الوسطى يتشبهون بزي عرب الأندلس,كما كانوا يتباهون بالحديث باللغة العربية.
📚المؤرخة الجرمانية زنغريد هونكه

✒__________‏فَقُلْ لمُرجّي معالي الأمورِ
بِغَيْرِ اجتهادٍ رَجَوْتَ المُحالا

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية