على لسان قائده حسين سلامي يعلن أن الفيروس قد يكون ناجما عن هجوم بيولوجي أمريكي استهدف الصين أولا ثم إيران.

هذا الاتهام يأتي في ظل تحذيرات منظمة الصحة العالمية من أن الفيروس بات مترسخا في إيران نظرا لصعوبة احتوائه من خلال التجهيزات الصحية المتواضعة المتوافرة.

فهل لانتشار كورونا أبعاد سياسية فعلا؟ وما دلالات الأرقام الأخيرة عن خطورته لاسيما في منطقة الشرق الأوسط؟.