عاجل

“إشارة من تل أبيب إلى طهران”.. مسؤول إسرائيلي يؤكد الهجوم الإسرائيلي على إيران
صافرات الإنذار تدوى في شمال إسرائيل، وسط أنباء عن هجوم بالمسيرات، وذلك بعد لحظات من غارات استهدفت إيران يعتقد أنها إسرائيلية.
أكثم بن صيفي حكيم من حكماء العرب
الصين تعلق على “انفجارات إيران”
أنباء عن “هجوم إسرائيلي محدود على إيران” وسط نفي إيراني- لحظة بلحظة
إسرائيل نفذت ضربة ضد إيران.. و”لا أضرار كبيرة”
★زمن المصالح!!!!!!!!!
موديست: الأهلي لا يخشى أحدا.. ومواجهة مازيمبي ستكون معقدة
تاو: نسعى لاستمرار النتائج الإيجابية خارج ملعبنا
الشرقية: توريد 14741 طنا و795 كيلو قمح إلى 56 موقع تخزين
نور الدين: كنت أخشى من رحيل لجنة الحكام حال إخفاقي في مباراة القمة
إلزام يوفنتوس بدفع 9.7 مليون يورو لرونالدو
جوارديولا: لا أشعر بأي ندم على خروج مانشستر سيتي
الأهلي يطالب «كاف» بمخاطبة مازيمبي لتأمين وتسهيل الطريق إلى ملعب المباراة
مصطفى شوبير أمام مازيمبي في انتظار تحقيق رقم جديد

أثرية أمريكية تدعى عثورها على هرمين فى مصر حجمهما 3 أضعاف خوفو

كتبت:هدير محمد هاشم

نشرت صحيفة “إكسبرس” البريطانية تقريرا حول عالمة آثار أمريكية ادعت عثورها على موقعين لأهرامات غير مكتشفة فى مصر، بفضل صور الأقمار الصناعية، وحددت العالمة الأمريكية الموقعين على طول حوض النيل، بفارق 90 ميلا، كلاهما يحتوى على تلال ذات شكل غير عادى.

وادعت أنجيلا ميكول، باحثة فى علم الآثار، بشكل مثير، أنهما موقعان هرميان ضائعان فى مصر، بعد أن أمضت 10 سنوات فى دراسة Google Earth، حيث تم قياس أحد الاكتشافات، والذى قالت إنه يبلغ حجمه ثلاثة أضعاف حجم هرم الجيزة الكبير.

ويقع الموقع الأول إلى جانب النيل فى صعيد مصر، على بعد 12 ميلا من مدينة أبو سيدهم والثانى 90 ميلا شمالا، وتحتوى على شكل رباعى الجوانب يبلغ عرضه 140 قدما. وتضمن الموقع الثانى هضبة مثلثة يبلغ عرضها 620 قدما، أى ما يقرب من ثلاثة أضعاف حجم الهرم الأكبر فى الجيزة، ما يجعله أكبر اكتشاف على الإطلاق، حسب ما جاء بـ RT، وكتبت ميكول على موقع Google Earth Anomalies فى عام 2012: “بعد الفحص الدقيق للتكوين، يبدو أن هذا التل لديه سطح مستو للغاية وصاغ مثلثا متماثلا بشكل غريب تآكل بشدة مع مرور الوقت.

وتابعت: “يحتوى الموقع الثانى على مركز مربع مميز، وهو أمر غير معتاد للغاية بالنسبة إلى تل من هذا الحجم ويبدو شبه هرمى عند رؤيته من الأعلى، مضيفة من الواضح جدا ما قد تحتويه المواقع، ولكن هناك حاجة إلى إجراء بحث ميدانى للتحقق من أنها فى الواقع أهرامات مفقودة.

وقال جيمس هاريل، الأستاذ الفخرى للجيولوجيا الأثرية فى جامعة توليدو، لموقع لايف ساينس، إن هذه الاكتشافات “هى أمثلة على التكوينات الصخرية الطبيعية التى قد يتم الخلط بينها وبين السمات الأثرية شريطة ألا يكون هناك أى عبء على أى علم للآثار أو الجيولوجيا. وبعبارة أخرى، فإن أهرامها هى مجرد أمنيات من قبل مراقب جاهل بخيال مفرط.

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Print
booked.net
موقع الرسالة العربية